• لا يهم أين أنت الآن، وما هو المنصب الذي تشغله في هذا الوقت، ولكن المهم هو إلى أين تتجه في هذه اللحظة.
• أن تكون كالسلحفاة في الطريق الصحيح خير لك من أن تكون غزالاً في الطريق الخطأ.
• الرجال أفعال، فلا يغرك أنك اليوم مسؤول بلا سؤال أو رجل أعمال أو صاحب جاه ومال، فغدا قد تكتشف أن "عشرة منك بريال".
• ابتسامتك لا تكلفك بترولا ولا ديزل، لكنها قد تعني الكثير للمواطن بشرط ألا تكون ابتسامة الثعلب للفريسة.
• ضربك لصحفي أو حبسه يعني شيئا واحدا: هو أنك تضيّع وقتك في انتظار سفينة الديمقراطية لكنك لا تسبح باتجاهها.
• لا تركن على قوّتك فالظروف كفيلة بتحويل الذئب إلى خروف.
• لا تركن إلى عقلك ودهائك في تعاملك مع المواطن حتى لا يحبط الله عملك وتدرك أن الموجود في عقلك هو صحن فول وليس كمبيوتر.
• كنت سعيدا مسرورا وأنت تسمع قرار التعيين، فاعمل لنفسك أن تكون حاصلا على رخصة البلدية حينما تواجه قرار الإزالة.
• ثق دائما وأبدا أن عملك الجيِّد أفضل بكثير من كلامك الجيّد.
• التافه هو من يظن أنه أذكى الناس، فلا تكن تافها.
• تعرف جيدا أنك حينما تضحك يضحك لك الجميع، لكنك حينما تبكي "ستبكي لوحدك".
• الحياة مثل رياضة الملاكمة، لا يهم أن تكون رابحا أو خاسرا في الـ"جولات" الأولى كلها، المهم هو الخاتمة، فاحذر الضربة القاضية؛ فإنها خلال ثوانٍ.
• أنت متسلق جيد بدليل حصولك على منصب، فاحذر أن تنظر إلى الأسفل فيتشتت ذهنك، فتسقط.
• حينما لا تعمل بضمير وإخلاص فأنت شيك تم سحبه، أو بالكثير شيك مؤجل، وحاضرك هو السيولة الوحيدة المتوفرة، ما يعني أن مستقبلك مهدد بالإفلاس.
• كراهيتك الواضحة للصحافة علامة توحي للآخرين أنك: نرجسي، غير ديمقراطي، لست واثقا من نفسك.
• حينما لا تنتقد نفسك وتكره أن ينتقدك الآخرون فذلك يعني أنك مسؤول عقيم بلا خبرة.
• احمد الله على كل حال، وصلي على الحبيب المصطفى (صلى الله عليه وسلم).-
المصدر (السياسية)
http://www.asrarpress.net/articles.php? ... ic&aid=517